وشدد المعيوف على دعمه الخالد والوقوف معه في خندق واحد لحفظ الامن واسترداد هيبة الدولة ممن سرقها بزعيقه وبطولاته المزيفة. وقال المعيوف ان الامن اهم من حرية رأي مغرد يسيئ للغير، والامن الوطني، والأجيال اولى من حقوق انسان يكيد للكويت
---
معاه بخندق واحد .. خالصين منها
زعيقه وبطولاته ... هذي مشكلة تخص أحمد الفهد
الأمن أهم من حرية رأي مغرد ...
شلون أشرحها : الرأي حتى لو مو عاجبنا يبقى رأي لكن الشتيمة وهذي يمكن المقصودة لها وضع ثاني
الأمن اولى من حقوق الانسان ... بعد ليش محكمة ومحامي ومرافعات ... اعدام على طول
---
سيرحل المعيوف في يوم من الأيام وسينسى كلامه كمشرع أقسم على الذود عن حريات الشعب ومصالح وأمواله سيختفي هو وكل الأشياء الطارئة التي وجدت لأسباب طارئة وكل الكلام اللي قيل إذا لم يقال في مثل هذه المجالس وفي هذه المرحلة فمتى سيقال إذا ؟؟؟
المجلس مسلم سلاحه
الصحافة تدور الستر
الصوت المعارض مبحوح
الصوت الموالي مشغول بنقد معارضة مفككة متناحرة
مناصري الحريات - شعبة الصوت الواحد - لا زالوا ينقبون عن كنز الدولة المدنية بخريطة رسمت بقلم رصاص
---
ما يشغلني دوما هو الميراث المر الذي سيبقى وستحميه أي حكومة قادمة لأن مكتسبات واجراءات التقليص هي االمعركة الدائمة التي يخوضها الأنصار الحقيقيون الدائمون للحريات العامة
تلك المعركة التي دائما ما نحيد عنها لخدمة معارك أخرى بعضها نصنعه بأنفسنا وبعضها الآخر يصنع لنا
---
في كل مرة ستجد معارضة المعارضة المببرات التي تقلص فيها حرياتنا المقلصة أصلا
مرة لأجل الامن ومرة لأجل ثوابت الأمة وهي التهمة الجديدة المبتكرة في مرحلة الانفتاح على السجون
ومع الأسف انضم لهذة الجوقة من شاب رأسهم دفاعا عن الدستور ولكن يبدو أن الحرارة الزائدة أظهرت ما كان متخفيا داخل الصدور