أعلم جيدا حجم الضغط النفسي الذي عاناه البعض - لأن هناك الكثيرين مو فارقه معاهم - من مباراة القادسية مع الإتحاد السوري يوم السبت الماضي وهذا الضغط يتلخص في حب نادي القادسية والفوز الذي سيحسب للكويت بأكملها وكيف سينسب لشخص واحد هو الشيخ طلال الفهد وان وقعت الخسارة ستتحملها كرفة محمد ابراهيم
هذه هي العلة ولكن صدقوني حتى هذي بلعتها وقلت ميخالف خل الناس تستانس
بصراحة اللي ونسني بالاول وزعلني بالآخر هو الحضور الجماهيري العريض الذي حضر بحثا عن الفرح والسعادة بفوز فريق كويتي وتحقيق انجاز رياضي يرفع الراس على الصعيد الآسيوي
كم كنت أن يحصل هذا الجمهور على مراده لكن الكرفتة كانت هي السبب
8 comments:
فطوطة
:)
مع خالص الإحترام و التقدير لمحمد إبراهيم
حلم جميل بوطن أفضل
يا حبكم للطنازة
يا اخي الريال حب يغير وما ضبطت معاه
عقب البربسة اللي سووها بالرياضة ، وعلشان لا ينسب إنجاز الفوز لمرتزقة قمت أقول نار الخسارة ولا جنة الفوز !
مع كل الأسف
bo bader
اكثر من واحد اعرفه يقول نفسك
وفي واحد كان يشجع القادسية لما نزل صاحبنا للملعب
غير رايه قال خلاص بطلنا
والله هذا نفس راي عدد كبير من اللي كانوا يتابعون المباراة وياي بالديوانية .
وكلهم يالله من فضلك شباب من ٥٥ وانت صاعد !
يتحسرون على أيام الرياضة اللي هم شاركوا في تأسيس أنديتها بالستينات .
الشق عود يا خوي
bo bader
ديوانية الرعيل الأول
تأريباً !!
لووووول
الشباب بالبلاك بيري كتبوا عن الكرفته كتب ما تشيلها البعارين
:)
Post a Comment