Monday, May 09, 2011

جنبلاط

وأخرتها قبلت تشتغل تحت رئاسته



يا له من زمن جنبلاطي



من الملاحظ في مواضيع مدونات التأييد لاستجواب المليفي أمران الاول الدعم المندفع والثاني ربط مصداقية المليفي بتراجعه عن تقديم استجوابه
اما الاندفاع فأنا أشيد به الى أقصى الحدود لانه كشف الصحف كل الصحف الخائفة على مصالحها وفي نفس الوقت هو يدل على شعور كبير بالرفض لمصاريف مكتب سمو رئيس مجلس الوزراء وعدم القبول بالسكوت عنها
الأمر الثاني اختصره بالقول ان السياسيين لديهم مخارج كثيرة ومقنعة اذا ما أرادوا التراجع والنائب المليفي لديه خطة رسمها منذ زمن لموضوع الاستجواب وهي موجودة فقط في رأسه لذا يجب التعامل مع هذا الموضوع بقدر معطياته ومن يعتقد ان مسار الأحداث واحد أو حتى ثلاثة أقوله له انت غلطان


---



مجلس الوزراء قبل قليل اتخذ القرار التخريجة لاحراج النائب احمد المليفي ودفعه نحو ترك فكرة تقديم استجواب رئيس الحكومة القرار الحكومي يتلخص في تشكيل فريق لدراسة ملاحظات تقرير ديوان المحاسبة بشأن مصروفات ديوان رئيس الوزراء وسحب الجنسية من خمسة أشخاص
---
مرة أخيرة يا له من زمن جنبلاطي
اتهم النائب أحمد المليفي من وصفها بأنها »اطراف حكومية« بالضغط على النواب لسحب توقيعاتهم على الطلب الذي قدم في شأن احالة مصاريف بقيمة 23 مليون دينار انفقها ديوان مكتب سمو رئيس مجلس الوزراء الى ديوان المحاسبة للتحقق من انها تمت بما يتوافق مع القوانين
وقال المليفي في تصريح صحافي امس: »ان هناك من يحاول خلط الاوراق عن سابق اصرار وتعمد عبر الايحاء بأن موضوع المصاريف معروض على القضاء وان رئيس الحكومة احال الموضوع برمته الى القضاء, مؤكداً ان هذا القول فيه افتراء وكذب
واضاف: قدمت مع مجموعة من الاعضاء طلباً لتكليف ديوان المحاسبة التحقق حول ما اثير من مصاريف مالية تبلغ قيمتها 23 مليون دينار ومشتريات اخرى تبلغ ملايين الدنانير تابعة لديوان مكتب سمو رئيس مجلس الوزراء وان بعض هذه المبالغ صرفت اثناء الحملة الانتخابية مما يثير الكثير من علامات الاستفهام عن مصارف هذه الاموال ومن تسلمها فكان طلبنا بتكليف ديوان المحاسبة للتحقق في هذه المصاريف والمشتريات للتأكد من انها تمت بما يتوافق مع القوانين واللوائح منطلقين في طلبنا هذا بقسمنا الذي اقسمناه امام الله ثم امام الناس منذ بداية الفصل التشريعي بان نحافظ على المال العام, وقد جاء طلبنا تمشياً واستهداء بالدستور وطلب سمو الامير في اتباع سبل التحقق قبل الاتهام والتعاون قبل الخصام في الوصول الى الحقيقة

واستدرك قائلاً: الا اننا فوجئنا ومنذ تقديم طلبنا بتحرك اطراف حكومية للضغط على بعض النواب لسحب توقيعاتهم من هذا الطلب سعياً نحو افشال التصويت عليه بالموافقة تحت ذرائع واهية واسانيد باطلة, فتارة يقولون ان هذا الطلب انطلق من خلافات شخصية وتارة يقولون ان هذا الطلب يتعارض مع الفصل بين السلطات وفيه تدخل باختصاص السلطة القضائية على زعم ان هناك قضية مرفوعة من رئيس الحكومة بخصوص هذا الموضوع, اما موضوع الشخصانية فانه من السطحية والسذاجة ما يدعوني الى الالتفات عنه وعدم الرد عليه فمن يقول هذا الكلام لا يعي ما يقول ولا يفهم ما يردد

6 comments:

Anonymous said...

كنت ادورله اسم
وسميته مشكورا
جنبلاااااط الكويت

بنت الشاميه said...

اعجبتني التسميه يا عاجل
لكن انا اعتقد ان المليفلي اقلهم جنبلاطيه من اللى اشوفهم
بس اتذكر بزمن نبيها 5 كنا نعتقد ان خروج احمد الفهد نهائي
ولكنه رجع وهو مطمئن وفى بطنه بطيخ صيفي من جنبلاطيون من حشود
نبيها 5 باستثناء الصرعاوي
ورجع الفهد كالفهد

هي صفت على المليفي ؟؟؟؟؟؟

Bu Jassem said...

حلوه منك يالنوخذه واختزلت الموضوع بكلمه وحده ولقب "جنبلاط" واشوه انه التويت ما خذاك منا

عاجـل said...

أندلسي

حاضرين

عاجـل said...

بنت الشاميه

هم كثر

لكن لما تفقدين شخص معاك بنفس الخندق خسارة كبيرة

عاجـل said...

Bu Jassem

انا موجود ببيتي وين بروح؟؟