Tuesday, May 10, 2011

هجمة السعدون والعنجري

الله أحلوت

أكثر شيء قاعد أتخيله الحين هو أحلام جنبلاط بإصلاح وزارته وكلامه المصفف أمس في قناة الراي وهي تتبخر الآن أمام شمس الواقع الذي لا يمكن تجاوزه وهو أن المرحلة لم تعد تتسع لوجود سمو الرئيس في موقعه الحالي

---

يا هي مفاجاة مزدوجة

السعدون قدم الإستجواب بنفسه ومعه عبدالرحمن العنجري

كتلتين الشعبي والوطني معا وبتأييد من كتلة الإصلاح والتنمية

الشعبي أعلن من مدة طويلة أنه سيقدم أستجوابه للمحمد بعد ادائه القسم لكن الصاعقة هي أن السعدون بنفسه سيقف على المنصة

الصاعقة الثانية هي مشاركة كتلة العمل الوطني من خلال النائب عبدالرحمن العنجري وهذه الخطوة لم تكن متوقعة على الإطلاق

---

الآن نحن مأزق جديد حله لن يكون أما برحيل ناصر المحمد أو رحيل المجلس بأكمله

ولن يكون الحل بالهروب الى المحكمة الدستورية أو ضرب الخصوم من خلال الإعلام الفاسد

---

1 comment:

forzaq8 said...

الوطني قحصوا و رجعوا
و فالو مالنا شغل