كلام أول : كنا نظن بل كنا نمني النفس أن الغدور محمد الميموني هو الحد الفاصل بين زمن التعذيب في المخافر دون محاسبة أو خوف وزمن يحترم فيه الإنسان الذي كرمه الله عن سائر مخلوقاته ولكن مع الأسف لا زالت بعض الأجهزة الأمنية وبعض رجال الأمن يعيش داخل قوقعة صلبة تفصله عن العالم الخارجي ، لا تصله الأخبار لا يخاف لا يخشى من عمل أي شيء
يا وزير الداخلية الجديد أكسر القوقعة وحطم من بداخلها
---
كلام ثاني : أرواح من قتلوا من قبل ومرت علينا أخبارهم كهذا الخبر ، روح محمد الميموني ، وروح القتيل الآسيوي القتيل ، ستحلق فوق رؤسنا أن صمتنا يوم الحساب ، ستتحول الى كوابيس في الحياة الدنيا وآثام كجبل أحد في الحياة الآخرة تطارد كل نائب منح الثقة لرئيس الحكومة وكل وزير قبل الجلوس معه في حكومة واحدة
قد تمرون اليوم على كلامنا وتنسونه ولكن عندما تقل البركة وتزداد المصائب وتكثر الفواجع لا يسألن أحد منكم ربه : ربي ليش قاعد يصير فيني شذي؟؟؟؟
---
أختاروا كما تريدون الكلام الأول أو الثاني أو حتى العاشر هذه الجرائم شرها يعم على الجميع والصمت عنها جريمة أكبر
---
يا ويلكم ياويلكم
2 comments:
حسبي الله و نعم الوكيل
اي والله يا سامي و يا عاجل
حسبي الله ونعم الوكيل
Post a Comment