من منا ما يعرف مسلسل درب الزلق حتى الخليجيين يعرفونه مثلنا وأكثر ، هذه الأيام في فورة الفضائيات الكويتية وتنافسها على جذب المشاهدين هناك حرص على عرض الأعمال اللي لها مكانة كبيرة في قلوب الناس مثلا فنون تعرض درب الزلق بعدها بأسبوع تسوى الشاهد نفس الشيء وبعدهم العدالة ولأن العالم كله مفتوح على بعض تدش سما دبي على الخط ومرات أبوظبي في نفس الوقت
واذا غيروا حطوا مسرحية حرم سعادة الوزير او بيت بوصالح
المهم درب الزلق الكل يحبه ويحفظه لكن التكرار له قواعده فكل مكرور مملول ما عدا سولاف فواخرجي لأن لكل قاعدة شذوذ
اليوم حالنا السياسي ما يختلف عن وضع درب الزلق مع الفارق ذاك دمه ثقيل وما يضحك وايد والثاني قمة الأناسة والفرح ، ناصر المحمد سبع مرات شنو الجديد مثلا
نواب الجيب الحكومي ما خلوا ابتذال الا وسووه ونواب ما يسمى بالمعارضة والزعيق أيضا دمهم ثقيل وحضورهم حاجم وتصعيدهم صار متوقع وعلى كل شيء التجمعات الشبابية تفرخ جماعات فرعية وكتلة الا الدستور تفرخ تكتل نهج بس الوجوه نفسها نفسها
قنوات الرئيس ما عندها غير نفس الناس واذا طاح حظهم أكثر مما هو طايح لقطو أي احد من الشارع او صحفي درجة ثامنة وحطوه ساعتين يمدح بناصر المحمد ويشرشح بالمؤزمين
نفس الحجج نفس الكلام نفس التبن
لا جديد كلش ما كو شيء جديد غير أن الأحباط يزيد والبوق هم يزيد والفرصة تضيع والشباب يكبرون وعيالهم هم يكبرون وأسعار الأراضي تشب والخدمات الصحية تخرب مثل الأخلاق والزحمة هم تزيد أكثر وأكثر
بصراحة تكرار ممل خلى حتى النكت مالها طعم وما بقى غير الطنازة وأبطالها اللي صاروا أشهر من أبطال درب الزلق
وفي وضع مثل هذا الوضع حتى المناشدة ما منها فايدة لانها مكررة والرد أو عدم الرد هم مكرر
الله يعينك يا شعب الكويت العظيم
3 comments:
عاجل
تحتاج أجازه
أشرايك بشرم الشيخ
: )
متابع كل هالغثى من صجك
اكتب وسوو الي بالك بعيد عنهم خل مخك نظيف
Post a Comment