كتلة العمل الوطني بمزاجها أو بكيفها ستجد نفسها امام مأزق الحاجة لأصوات كتلة العمل الشعبي وبقية الكتل والنواب الآخرين الا ان كانت تنوي أستجواب الفهد والإكتفاء عند هذه المرحلة
الوطني زعلت على العنجري او طنقرت عن الشعبي لإنه قرصن محور التنمية من جيبها ليس أمامها غير الوقوف مع الشعبي والعنجري حتى النهاية حتى تضمن المساندة والدعم في معركتها التى لم يحدد موعدها - سر - حتى لا يستجوب هلال الساير الذي قبل على نفسه المهانة مرتين الأولى عندما قبل الإستمرار بعمله رغم موقف الحكومة المخزي منه في قضية تطاول دليهي عليه والثانية عندما قبل أيضا الإستمرار في منصبه وانقاذ من تخلى عنه
أستجواب الوطني للعلم دخل الثلاجة بسبب الحسابات المعقدة لكل طرف فيها وبينما هم على هذه الحالة ستقدم كتلة الإصلاح والتنمية أستجوابها للمحمد ليحتلوا الترتيب الثاني بعد الشعبي
ومع القليل من الحسابات سينتهي دور الإنعقاد دون أن نرى استجواب الوطني لأن جلسات الميزانيات قريبة جدا والعطلة الصيفية ورمضان أقرب وأقرب
خلاصة القول ناصر المحمد لن يسقط بأصوات كتلة واحدة وكذلك راعي النحشا وعليه لن يخرج عن هذه الحسبة غير المسوف والراغب ببقاء الوضع كما هو
2 comments:
مشكلتكم يا أخوي العزيز عاجل إن لما الحين عندكم أمل بما يسمى التيار الوطني.. حتى أسيل العوضي طاحت من عيني أتمنى صالح الملا يعطيهم فوق تحت
عطني واعطيك هو عنوان المرحلة القادمة..
الوطني بحاجة لأصوات الكتل الأخرى اذا أراد ما هو أكثر من استجواب بياع التنميه..
Post a Comment