قبول الإستقالة وجمع النواب

كما وردنا تم قبول أستقالة الفهد لينتهي الجدل حول هذا الموضوع بعد أن تأخر أكثر من اللازم

---

تعليق: لن نكرر ما قلناه في السابق لن تكون أستقالة الفهد مكسب للحكومة لأن القصف عليها سيبدأ وبعنف من طرف جديد لا يستهان به وهذه المرة لن يكون بهدف العودة وأنما تدمير كل ما هو موجود

الطرف الأول هو الكتل والنواب الذين ما انفكوا يحاولون أسقاط الرئيس

الطرف الثاني قناة الشيخ فهد السالم وليس الشيخ نفسه لأن البث المباشر أعطى الأنشطة زخم غير طبيعي

الطرف الثالث الجديد هو الشيخ أحمد الفهد

ويمكن أضافة اطراف أخرى مثل المتضررين من الحكومة وبعض الوزراء السابقين

---

جمع النواب

آخر تجمع في ساحة الإرادة جرت فيه محاولة لإثبات أن الأمر لدى الشباب لكن سرعان ما ثبت أن النواب قرصنوا النشاط لصالحهم أو لنقل تم لهم ما يريدون من خلال أصطناع بعض الهياكل شبابية - خاصة من قبل الإخوان المسلمين - للعبور منها للجمهور بصورة هم دعونا مو أحنا

تجمع البلدية المتهم أصلا بتلقي الدعم من الشيخ فهد سالم العلي فقد رونقه الشبابي بحضور الشيخ نفسه وعندما حاولوا السير الإستعراضي عكس تجمع الإرادة أختلطوا وهاجوا وماجوا وظهروا للإعلام التعيس كأنهم مختلفين وهم بالفعل كذلك مع الأسف

الهدف واحد أن كانوا صادقين لكن أسلوب العمل مختلف بشكل كبير والكل يبي يقول أنا وبس

التجمع الثاني حاول حشد الشباب ونجح نسبيا الا ان الامر فلت منهم أو تم كما يراد لهم بعد أنتقل الميكرفون للنائب مسلم البراك ليقول ما يشاء

الخطأ القاتل هو الكلام غير السياسي الذي فرح به الإعلام التعيس وحط فوق راسه ودار فيه

ختاما

الخبرة المتراكمة يفترض أن تجعل الجمعة القادمة أفضل وأحسن

البركة بالشباب أن كانوا شباب