لمجرد أن أسم خالد السلطان تردد لشغل منصب رئيس مجلس الأمة ،،، قلب الهواء كوووس بين أطياف المعارضة التي أصبحت اليوم أغلبية
ما سوت على السلطان عن جد فقد مارس كوادر الشعبي الديمقراطية وحق الإختلاف على أصولها وباشروا الهجوم على السلف وكل من يدافع عنهم
مع أنه قال ترى علي ضغوط للنزول للرئاسة وقبلها أعلن ترشحه لنائب الرئيس
---
مع أنه قال ترى علي ضغوط للنزول للرئاسة وقبلها أعلن ترشحه لنائب الرئيس
---
طبعا الوضع مفهوم فبعد أن أقترب أحمد السعدون كثيرا من كرسى
الرئاسة أتى من شوش على سير الأحداث وخرب الصورة المنتظرة
وهي الفوز المؤكد للزعيم
ما حدث مجرد تسخين وقريبا سنرى ما هو أشد بين أطياف المعارضة
لأن مساحة الخلاف والإختلاف ضيقة بالأساس بالصدور وفي طريقة العمل
---
هدوا اللعب يا جماعة
2 comments:
لم اكن اتوقع منها الا ان تكون مناورة في محاولة لمساومة الشعبي من اجل تخريب المادة الثانية , نزول السلطان سيعني فوز الصقر , اذا السعدون بروحه و كفة الصقر هي المائلة فما بالك بخوض السلطان الذي سيعني تسليم المنصب مبكرا للصقر .
لازلت ككل مرة اتمنى ابتعاد الحكومة عن التصويت والمجلس القادم لن يقدر على السيطرة عليه غير احمد السعدون
مع الاسف يهاجمون الغرب في عدم بناء المساجد والعنصريه ضد حجاب المرأه
وبالكويت يمنعون مواطنين من الديانه المسيحيه بناء لهم كنائس
وين حقوق الانسان الي تكلم عنها الدين الاسلامي
Post a Comment