عبيد الوسمي يسبق إستجواب البراك والعنجري والطاحوس لوزير المالية ويقدم إستجوابه للشمالي من 3 محاور
---
كل الإخبار ,,, لا مش كل الأخبار هناك موعد محدد ومعلن وواضح عن إستجواب وزير المالية مصطفى الشمالي ومن سوف يستجوبه أيضا أعلن عنه وهم 3 نواب البراك
والطاحوس والعنجري والمحاور أيضا معلنة ومحددة
كل شيء كما قررته الأغلبية أو حكومة كتلة الأغلبية المصغرة بمعنى أدق لأنه الكتلة قرارها بيد عدد من النواب والباقي ديكور سياسي لزوم التصويت والتصفيق فقط
---
اليوم رغم أن الجو صحو والزحمة في أعلى مستويات النعمة - تبارك الرحمن - وكل وسائل الإعلام تنتظر الثلاثي الذي سيأخذ الصورة التذكارية مع أمين المجلس علام الكندري
أتى عافور عبيد الوسمي ليقلب الطاولة ويخلط الأوراق ويكسر حاجز الأوهام التي تردد عن تماسك كتلة الأغلبية النيابية
---
أين التنسيق ولجنة التنسيق والأمور طيبة وسهود ومهود ... طلعت الصجية
كتلة الأغلبية تغلي من الداخل وبعض أعضائها فاض بهم الكيل
فهم كلهم نواب ولديهم قواعد إذا لماذا مكتوب عليهم السمع والطاعة للرموز وأصحاب الحناجر الذهبية؟؟؟
لماذا مطلوب منا أن نكون الصورة الخلفية لنواب هم بالنهاية مثلنا نواب والرئيس ونائبه وصلوا بأصواتنا لا بأصوات الحكومة أو الأقلية
لا يبا نحن أيضا لدينا حناجر وصوت مجلل ولا نريد
غير الإحترام
---
ما فعله عبيد الوسمي ليس خروجا عن الكتلة بل هي ثورة على أوضاع لم يكن لها أن تستمر بحجة التماسك مع بقاء نفس أسلوب الإدارة - احنا نقرر وأنتو تسمعون وتنفذون - ما فعله عبيد الوسمي اليوم هو أنه وضع كتلة الأغلبية أمام طريقين لا ثالث لهما
إما التفكك أو تغيير نهج الإدارة
بإعتقادي الشخصي إن التفكك هو الأقرب ... لماذا؟؟؟
أولا: نهج التخوين المعتاد لن يرحم أحد بما فيهم عبيد الوسمي لأنه خرج من عباءة الزعماء والضمائر وبقية الألقاب
ثانيا : يوجد غير عبيد الوسمي نواب آخرون ينتظرون الفرصة كي يتخلصوا من كتلة الأغلبية وها هي الفرصة قد أتت
---
أخيرا عبيد ما قال شيء عبيد قال راي قال وجهة نظر ... وأحترمونا نحترمكم
---
كل الإخبار ,,, لا مش كل الأخبار هناك موعد محدد ومعلن وواضح عن إستجواب وزير المالية مصطفى الشمالي ومن سوف يستجوبه أيضا أعلن عنه وهم 3 نواب البراك
والطاحوس والعنجري والمحاور أيضا معلنة ومحددة
كل شيء كما قررته الأغلبية أو حكومة كتلة الأغلبية المصغرة بمعنى أدق لأنه الكتلة قرارها بيد عدد من النواب والباقي ديكور سياسي لزوم التصويت والتصفيق فقط
---
اليوم رغم أن الجو صحو والزحمة في أعلى مستويات النعمة - تبارك الرحمن - وكل وسائل الإعلام تنتظر الثلاثي الذي سيأخذ الصورة التذكارية مع أمين المجلس علام الكندري
أتى عافور عبيد الوسمي ليقلب الطاولة ويخلط الأوراق ويكسر حاجز الأوهام التي تردد عن تماسك كتلة الأغلبية النيابية
---
أين التنسيق ولجنة التنسيق والأمور طيبة وسهود ومهود ... طلعت الصجية
كتلة الأغلبية تغلي من الداخل وبعض أعضائها فاض بهم الكيل
فهم كلهم نواب ولديهم قواعد إذا لماذا مكتوب عليهم السمع والطاعة للرموز وأصحاب الحناجر الذهبية؟؟؟
لماذا مطلوب منا أن نكون الصورة الخلفية لنواب هم بالنهاية مثلنا نواب والرئيس ونائبه وصلوا بأصواتنا لا بأصوات الحكومة أو الأقلية
لا يبا نحن أيضا لدينا حناجر وصوت مجلل ولا نريد
غير الإحترام
---
ما فعله عبيد الوسمي ليس خروجا عن الكتلة بل هي ثورة على أوضاع لم يكن لها أن تستمر بحجة التماسك مع بقاء نفس أسلوب الإدارة - احنا نقرر وأنتو تسمعون وتنفذون - ما فعله عبيد الوسمي اليوم هو أنه وضع كتلة الأغلبية أمام طريقين لا ثالث لهما
إما التفكك أو تغيير نهج الإدارة
بإعتقادي الشخصي إن التفكك هو الأقرب ... لماذا؟؟؟
أولا: نهج التخوين المعتاد لن يرحم أحد بما فيهم عبيد الوسمي لأنه خرج من عباءة الزعماء والضمائر وبقية الألقاب
ثانيا : يوجد غير عبيد الوسمي نواب آخرون ينتظرون الفرصة كي يتخلصوا من كتلة الأغلبية وها هي الفرصة قد أتت
---
أخيرا عبيد ما قال شيء عبيد قال راي قال وجهة نظر ... وأحترمونا نحترمكم
1 comment:
أظن عبيد أرتكب خطأ عمره ولن يغفر له الشعب حركته التي تدل على عدم خيره . نعم عبيد قانوني بارع من الطراز الأول ولكنه سياسيا ضعيف وغير متمرس وسيكتشف ذلك ولكن متأخراً قدم أستجوابه للوزير فما هي صفة أستجوابك ليش ماشوروني ليش ماخذوا برأيي هذا اقل ما يقال عنه أنه عمل تخريبي يضر عبيد بالدرجةالأولى قبل غيره .. تحياتي لك
Post a Comment