الإخوانجي يحلف أن الجاهل تفل عليه
البذيء يحلف على كتاب الله أنه لم يبصق ولم يكن سكران يوم التفلة
---
صار الدين لعبة وفي موضوع ما يحتاج تعب واحد معروف أن لسانه متبري منه والثاني أخونجي أصلي يحب الأفلام والأكشن
الشيء الي أشوفه أكيد أن وقت المجلس ضاع والأغلبية ضايعة وأراجوزات المرحلة السابقة وصراع الأجنحة المستمر داخلين حرب انتحارية
---
حقا أنها سنة " التفلة " كما عنونت الراي صفحتها الأولى وأزيد
أنتظروا الأحداث القادمة لأنها لن تتوقف عند التفلة
أنتظروا سنة الجواتي والعصي والفرجار والدباسة والقلاصات ... ألخ
No comments:
Post a Comment