قبل كم يوم المنبر والتحالف مو حلوين ومالهم تأثير ومنو درا عنهم ،،، الحين صاروا خوش ناس لأنهم ضد الصوت الواحد ،،، بعد كم يوم راح يقولون موقفهم ضبابي ،،، ما شفناهم بساحة الإرادة ,,, وسوف تستمر هذه الملحمة العظيمة بين أبطال اللحظة الزائلة ،،، الأحرار الطارئون على العمل السياسي ،،، وبين أنفسهم يطحنون بعضهم البعض في دوامة الفوضى والمصالح المتضاربة والنزعات الفجائية حتى يختفوا عن الساحة ولن يبقى غير المنظم وصاحب العنوان الثابت
---
من مساخر المرحلة الحالية أن نفس الأصوات التي تطالب بإحترام قواعد العمل البرلماني والدستور والقوانين المنظمة له هم أنفسهم من سلكوا نفس طريق الأغلبية المبطلة في " الدوس ببطن الدستور " وراحوا يشجعون ويدفعون بالحكومة لعدم احترام حكم المحكمة الدستورية الذي حصن الدوائر الخمس بأربع أصوات وترك أمر تعديل النظام الإنتخابي لأي مجلس أمة قادم ، وعدم وضع الضرورة بعين الإعتبار لمرسوم لا ضرورة له
الا يخجلون ؟؟؟ بالتأكيد لا هذه وجوه لا تعرف الخجل
No comments:
Post a Comment