Monday, April 04, 2011

النملة اذا ريشت

طالما أن منظر المرحلة والمراحل القادمة والسابقة صامت ولا أعنى هنا كتابة المقالات التي أفتتن بها بعض ولكني أعني الحضور في هذه الأيام التي يفترض بالمنظر أن يرقص بها فرحا وتطبيلا

لذلك عدت للفايل المتخم بمقالاته العظيمة التي هاجم فيها حليفه اليوم النائب أحمد السعدون عندما كان يعمل عن علي الخليفة بوظيفة رئيس تحرير لجريدة الوطن

---

هذا المقال الجميل بعنوان " النملة اذا ريشت " كتبت بتاريخ 5 ابريل 1997 وتتضمن هجوما وتشكيكا واضحا بالسعدون الذي أسس جريدة وامتلك مطبعة ويريد انشاء قناة تلفزيونية وجهاز عسكري مسلح وتأسيس جمعية للدفاع عن المال العام

أنشره ضمن سلسلة مقالات الوعي وتنوير العقول التي قد تخدع بالشعارات والبطولات الزائفة والتنقل من موقع لآخر اعتمادا على النسيان وغياب من يقول أنتبهوا

4 comments:

اجار الدين كشمش said...

شكرا على التذكير لهؤلاء
الشباب السور5 وكافي ..مع العلم
ان تقلب المواقف للسياسيين لا يقتصر على الجاسم فقط الكل يتقلب بمواقفه !!!1..ولكن شكرا لك ياعاجل على اعادة نشر مقالاته المدفونه.. لان يفهم الشباب موقفه القديم وموقعه بين
فكيي علي الخليفه ومخلبه..و
لم يكن الجاسم يوما يمثل راي سياسي حر حتى نقول انه غير موقفه ..هو موظف يكتب مقابل
راتب
ومثله كثييييرون والي الان
........
ولكن الرساله يجب ان تصل الي احمد الديين والسعدون ..حتى نعرف منهم السبب الاساسي بالتحالف معه ؟ مش ممكن يكونا هم الصح؟ و الكل من اللذين تجرعوا هجومه اللاذع
على خطأ يا عاجل ؟
مع العلم انا شخصيا استفسرت من بعض ربع المنبر ..ولم اجد جواب صرييييح ..كلام فيه هروب اكثر من الاجابه ..بالكويتي الفصيح " تمقمق " وهذا احسن وصف
لكن ..اقول لك شي ..اطمان يا عاجل
اللذي سوف يكشف كل زيف هذه المواقف
التنافس على كيكة الترشح للمجلس القادم

فمالله

بروفسور حمادو said...

محامي ابليس و حرامي الناقلات له في موقعه ميزان مقال تحت نفس العنوان

اذا ريشت النملة..دنى زوالها!

http://www.aljasem.org/default.asp?opt=2&art_id=88

ينتقد فيه الشيخ احمد الفهد لتشبيهه اياه بعبدالباري عطوان و مصطفى بكري

احتفظ فيه بالارشيف ، فيبدو أن كلما ريّشت نملة أصبحت صديقة الجاسم فيما بعد

***

تحياتي الحبيب على نشاطك التدويني بعد كساد السوق ؛ و دخول الثلاجات و المكاين و التويتر

:)

عاجـل said...

اجار الدين كشمش

العفو من ناحيتي لن اتوقف في بط البطالونة الفارغة طالما وجد من هو مقتنع بان الجاسم شخصية سياسية محنكة ومنظر عظيم ورافع لمستوى حرية التعبير في الكويت
---
من ذكرتهم وهم الديين والسعدون يعرفون كل شيء فهل ذاكرة حية لأحداث القرن كله
ولكنها السياسة قاتل الله السياسة

عاجـل said...

بروفسور حمادو

ملاحظة في محلها عسى ان يقرأها جيل المعارضة الجديدة
---

نشاطي التدويني على حاله وطالما هناك أفكار جديدة وأحداث تهم الوطن لن نتوقف فلا مكان يتسع لكلامنا مثل المدونة