Saturday, May 14, 2011

بلعوا العافية

كتلة العمل الوطني بمزاجها أو بكيفها ستجد نفسها امام مأزق الحاجة لأصوات كتلة العمل الشعبي وبقية الكتل والنواب الآخرين الا ان كانت تنوي أستجواب الفهد والإكتفاء عند هذه المرحلة

الوطني زعلت على العنجري او طنقرت عن الشعبي لإنه قرصن محور التنمية من جيبها ليس أمامها غير الوقوف مع الشعبي والعنجري حتى النهاية حتى تضمن المساندة والدعم في معركتها التى لم يحدد موعدها - سر - حتى لا يستجوب هلال الساير الذي قبل على نفسه المهانة مرتين الأولى عندما قبل الإستمرار بعمله رغم موقف الحكومة المخزي منه في قضية تطاول دليهي عليه والثانية عندما قبل أيضا الإستمرار في منصبه وانقاذ من تخلى عنه

أستجواب الوطني للعلم دخل الثلاجة بسبب الحسابات المعقدة لكل طرف فيها وبينما هم على هذه الحالة ستقدم كتلة الإصلاح والتنمية أستجوابها للمحمد ليحتلوا الترتيب الثاني بعد الشعبي

ومع القليل من الحسابات سينتهي دور الإنعقاد دون أن نرى استجواب الوطني لأن جلسات الميزانيات قريبة جدا والعطلة الصيفية ورمضان أقرب وأقرب

خلاصة القول ناصر المحمد لن يسقط بأصوات كتلة واحدة وكذلك راعي النحشا وعليه لن يخرج عن هذه الحسبة غير المسوف والراغب ببقاء الوضع كما هو

2 comments:

Ahmed Alhojairat said...

مشكلتكم يا أخوي العزيز عاجل إن لما الحين عندكم أمل بما يسمى التيار الوطني.. حتى أسيل العوضي طاحت من عيني أتمنى صالح الملا يعطيهم فوق تحت

Unknown said...

عطني واعطيك هو عنوان المرحلة القادمة..
الوطني بحاجة لأصوات الكتل الأخرى اذا أراد ما هو أكثر من استجواب بياع التنميه..