Tuesday, June 21, 2011

البحرين مرة ثانية

المصايب تهل تباعا خلف الحكومة وبعض النواب الموالين لها، أمس بالليل بث تلفزيون البحرين حلقة من برنامج - حوار مفتوح - تحدث فيه المذيع عن موضوع الحوار بين السلطة والمعارضة ومن بين كلامه ورد هذا الموضوع أنشره حرفيا


ما عندنا خلاف أبدا لكن لما تتحول الجمعية او النقابة او الاتحاد الى حزب يدافع عن أجندة وللاسف طلعت كل الاجندات خارجية تتبع الخارج ، ذبحونا مع الخارج خنقونا مع الخارج ، يحركهم الخارج يدعوهم الخارج يحركهم مثل الدمى مثل اللعبة بالخيوط ، سووا ولا تسوون

مو الخارج اللي اتصل بهم وقالهم انسحبوا ، مو حزب الله اللي اتصل بهم وقال لهم انسحبوا من المرفأ المالي لان احتلالكم للمرفأ المالي خطير جدا مو حزب الله اللي قال لهم ،

اتصل بهم احد النواب الكويتيين التابعين الى حزب الله ، ما في شيء ينخش في البحرين اتصل حزب الله اتصل بهذا وهذه حقيقة حطوها عندكم مليون في المئة لا اقول الا الحقائق ، ومستعد اللي بيقول لا أجيب له التسجيل والتصوير والحقيقة كاملة والاعتراف لا تخلونا عاد احنا اتصل بهم حزب الله عندما لاحظ حزب الله ان احتلال المرفأ المالي ما صار احتلال صار تخريب

صارت عفيسة عرف ان حكومة البحرين ما تقف مكتوفة الأيدي وهي ترى اقتصادها يخترب وهي ترى اقتصادها يتدهور ، ترى اقتصادها يتراجع ، المرفأ المالي تعرفون كم شركة فيه فوق الثمانين شركة كبيرة وبيوت تجارية قال لهم انسحبوا قال له روح اتصل بهم حق النائب الكويتي وقل لهم ينسحبون اتصل بالمقداد وقال له انسحب يا المقداد واسحب ربعك المقداد قال لهم انسحبوا من هناك ، الجماعة الثانية ما رضوا بالانسحاب وكان ما كان شفتم وين الاوامر ، حزب الله النائب الكويتي المقداد رفضوا هنا مو انت هنا بعد ما ... شيء واحد يقول لك من هنا وواحد يقول لك من هنا ، المقداد يزعم زعيم ويطيعونه وقالوا له روح ما بننسحب ، اعطنا قفاك ، اعطنا ظهرك وما انسحبوا ولا الكويتي هالنائب اللي اتصل وقال لهم انسحبوا ولا أطاعوه

---

أنتهى الجزء المتعلق بالنائب الذي تحدث عنه المذيع دون ذكر لأسمه وأتى وقت الأسئلة ، من هذا النائب ؟؟ هل طلبت الكويت الأدلة على هذه الواقعة ؟؟ واذا حصلت عليها ما الإجراءات التي يجب أتباعها في مثل هذه الحالات ؟؟ هل علاقتنا توترت مع البحرين بصورة مكشوفة؟؟؟

شنو قاعد يصير؟؟؟؟؟

1 comment:

ANGEL WINGS said...

هذا الي محيرنا كلنا
هالسوال الي مالة إجابة
" ؟؟شقاعد يصير "