الله أحلوت
أكثر شيء قاعد أتخيله الحين هو أحلام جنبلاط بإصلاح وزارته وكلامه المصفف أمس في قناة الراي وهي تتبخر الآن أمام شمس الواقع الذي لا يمكن تجاوزه وهو أن المرحلة لم تعد تتسع لوجود سمو الرئيس في موقعه الحالي
---
يا هي مفاجاة مزدوجة
السعدون قدم الإستجواب بنفسه ومعه عبدالرحمن العنجري
كتلتين الشعبي والوطني معا وبتأييد من كتلة الإصلاح والتنمية
الشعبي أعلن من مدة طويلة أنه سيقدم أستجوابه للمحمد بعد ادائه القسم لكن الصاعقة هي أن السعدون بنفسه سيقف على المنصة
الصاعقة الثانية هي مشاركة كتلة العمل الوطني من خلال النائب عبدالرحمن العنجري وهذه الخطوة لم تكن متوقعة على الإطلاق
---
الآن نحن مأزق جديد حله لن يكون أما برحيل ناصر المحمد أو رحيل المجلس بأكمله
ولن يكون الحل بالهروب الى المحكمة الدستورية أو ضرب الخصوم من خلال الإعلام الفاسد
---
1 comment:
الوطني قحصوا و رجعوا
و فالو مالنا شغل
Post a Comment