المواجهة الجديدة داخل مجلس الأمة هي انتخابات اللجان
الحكومة تتوعد بأنها سترفض تشكيل اللجان المؤقتة وهو ما يعني رفض اللجنة الإسكانية مثلا ولجنة الظواهر السلبية بصراحة أعتقد ان الامر فيه نوع من المبالغة او التكتيك فاللجنة الإسكانية لو رفضتها الحكومة فستكون بمواجهة الناس قبل النواب لذلك لا أعتقد أن ما سرب عن الرفض الحكومي للجان يشملها كلها
المواجهة الثانية هي مع لجنة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر التي ضعفت في السعودية وقويت في الكويت بفضل - توهان - الحكومة وضعف قبضتها فهذه اللجنة عندما رغبت بترقيصها حطت فيصل الدويسان رئيسا عليها ورولا دشتي مقررتها وهو ما يعني انها قادرة ولكن خائفة
بقية اللجان ستكون هي ملامح القوة الحكومية في تضبيط اللجان لصالحها بعد فشل سياسة التقرب والإحتواء فالنواب يبونها يبونها وهي غير مقصرة بنفسها
4 comments:
مبين ياعاجل ان الجنس الذكوري
سوف يتكتل ويكشششششح
كل الجنس اللطيف من اللجان في هذه
الدوره
ضاقوا بهن ذرعا
فمالله
اتوقع بتشوف في اول يوم من دور الانعقاد ملحمة اللجان وراح يصير فيها قتلى وشهداء وايد
قريبتي قدمت من الرياض الأسبوع الماضي ولقد رأت بأم عينها رجال الشرطة يطردون أعضاء هيئة الأمر بالمعروف من الفيصلية
هذا ولم تضطر لوضع غطاء على رأسها بل اكتفت بالعباءة على الكتف كما أن النساء العربيات يلبسن في المجمع ما يشتهين دون تقيد بعباة
بركات الملك عبد الله
لطّام خشم العايل مروض إبليس
عبدالله إملا يا بحر نصف كاسه
ما أقول إلا: يا الله إرزقنا
دور انعقاد ساخن يا عاجل من كثر ما اهو ساخن من الممكن انه رئيس الوزراء يلبس دشداشه صيفيه هالمره من شدة سخونته وكل هذا بسبب اللجان الي خايفه منها الحكومه
Post a Comment